Little Known Facts About أضرار التكنولوجيا على الإنسان.
يجب علينا استخدام التكنولوجيا بحكمة وتوجيهها نحو تحقيق الفوائد الإيجابية بدلاً من الأضرار المحتملة.
إذا نظرنا إلى المشاكل الصحية لاستخدام التقنية، فإنها تظهر على عدة جوانب:
احتضان الكمبيوتر المحمول فى السرير أو المحادثات الهاتفية تبقينا حتى وقت متأخر جدًا، تأخذ المزيد من عقولنا، والحفاظ على التكنولوجيا مغلقة فى الليل هو عادة صحية للحصول عليها.
تتضمن أهم أضرار التكنولوجيا على الإنسان في العلاقات الاجتماعية، حيث أصبح الجميع يقضي وقتًا طويلًا على الإنترنت وبالتالي التأثير بشكل سلبي على العلاقات والحياة الاجتماعية.
ساهمت التكنولوجيا في تحسين حياة الإنسان بشكل كبير على الأرض، ولكنها أيضًا ساهمت بشكل مباشر وغير مباشر في التسبب للإنسان بمشاكل وأزمات سياسية، واجتماعية، واقتصادية، وصحية وبيئية أيضًا، لمعرفة أهم إيجابيات التكنولوجيا على حياتنا، يمكنك الاطلاع على المقال الآتي: إيجابيات التكنولوجيا.
حيث أن الرأس في هذه الحالة لا يستند على جميع الفقرات بل يستند على فقرات الرقبة فقط، مما يسبب له بعض الألم.
حيث سيساعد ذلك كثيرًا على تقليل أضرار التكنولوجيا على الأطفال كما سيزيد من قدراتهم ومستوي إبداعهم.
اشرحي الأسباب بشكل مبسط لطفلكِ التي تدفعكِ لتقييد الوقت لاستخدام أضرار التكنولوجيا على الإنسان الأجهزة الإلكترونية المتواجدة في منزلكِ.
أصبحت جميع العلاقات والروابط العائلية تتم من خلال شاشات الأجهزة الإلكترونية بدلًا من التواصل وجهًا لوجه مما أثر بشكل ما على زيادة مستوي القلق والتوتر على الإنسان.
ولهذا السبب يجب تشجيع الأطفال على ممارسة الأنشطة الأخرى مثل القراءة والرسم والتلوين لتنمية وتطوير مهارات الإبداع لديهم.
يمكنك الجلوس طوال اليوم على الهواتف وأجهزة الكمبيوتر المحمولة أو غيرها من الأجهزة، وأنت لا تتحرك كثيرًا وتدريجيًا يتم تخزين الدهون فى الجسم.
أصبحت التكنولوجيا في وقتنا هذا تحلّ الكثير من المشاكل والصعوبات، وتتنافس الشركات الكبرى بالوصول إلى أعلى المستويات من خلال مواكبتها للتكنولوجيا، وتجدر الإشارة إلى أنّ التكنولوجيا تمتلك الكثير من الإيجابيات التي سهّلت على الأشخاص الحياة، ومن أهم الإيجابيات التي حقّقتها التكنولوجيا مايلي[٢]:
تشمل أعراض إجهاد العين تشويش الرؤية وجفاف العين، بالإضافة إلى الإصابة بالألم في بعض المناطق في الجسم، مثل آلام الرأس والرقبة والأكتاف. والعوامل الآتية مسؤولة عن الإصابة بإجهاد العين:
ينبغي على جميع الآباء مراقبة كيفية استخدام أطفالهم للتكنولوجيا ومراقبة المحتوي الذي يصل إليهم.